عايز حقى

قصة سمعنها ضمن قصص الثورة
من موقعة الجمل
الى القناصة
الى فرحة التنحى
ولكن شد انتبهى مراءة ترفعة لفتة
فيها لن ارحل حتى اخذ ثائرى من مبارك
تعالو نسمعا ونسمع قصتها
هيا امراءة تكنا بام احمد
سيدة تحمل دبلوم المعلمين
تزوجت فى سن العشرين وكتب اللة علية
عدم الانجاب هيا وزوجها
ولكن ارد اللة كانت فوق كل شىء
وحملت المراءة فى سن الاربعين
ولم تصدق نفسها وهيا ترى مثل كل امراءة
وبطنة تكبر انها حامل ولكن ارد اللة ان تحمل وجائها وجع الوضع
فذهب زوجة واحضر لها عربة واسرع بها الى المستشفى
وفجاء توقف الطريق
وبعد سواله ماذا اوقف الطريق قلو ان الرئيس مبارك
ياخطب فى مجلس الشعب
وتوقف الطريق ثلاث ساعات كاملة
وذهب زوجها الى ظابط الشرطة ليصف لهو الوضع
فكال لهو من الضربات وصفعة وذهب الرجل يبكى الى زوجتو فوجدها
قد سقطتت داخل العربة وسقط الجنين والمشيمة
وفقدو حلم حياتهم وبعد عام كامل مات الزوج من اثر الزل

اطاااااال الله عمرك ولا حرمنا منك ومن اعمالك الجميلة تقبلي تحياتي الخاصة لشخصك الموقر