منتدى جدو الاسلامى والقانونى والوساطة والتحكيم الدولي

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى جدو الاسلامى و القانوني والتحكيم & ومركز كامبردج الدولي للوساطة والتحكيم & اكاديمة كامبردج الدولية للتحكيم ان شاء الله سوف تجد ما تربوا اليه او تبحث عنه وهو منتدي وضع من باب من تعلم العلم وعلمه وهو لوجه الله تعالي من فضلك سجل وتفاعل حتي تتمتع معنا بهذا المنتدي الاسلامي والقانوني
http://cambridgearbitration.net/Default.aspx

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى جدو الاسلامى والقانونى والوساطة والتحكيم الدولي

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى جدو الاسلامى و القانوني والتحكيم & ومركز كامبردج الدولي للوساطة والتحكيم & اكاديمة كامبردج الدولية للتحكيم ان شاء الله سوف تجد ما تربوا اليه او تبحث عنه وهو منتدي وضع من باب من تعلم العلم وعلمه وهو لوجه الله تعالي من فضلك سجل وتفاعل حتي تتمتع معنا بهذا المنتدي الاسلامي والقانوني
http://cambridgearbitration.net/Default.aspx

منتدى جدو الاسلامى والقانونى والوساطة والتحكيم الدولي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى جدو الاسلامى والقانونى والوساطة والتحكيم الدولي

منتدى اسلامى و قانونى وتحكيم دولي واعداد وتأهيل المحكمين

يسر مركز الصادق للآعمال القانونية وا والتحكيم المستشار القانوني والمحكم الدولي دكتور | محمد السيد أحمد الصادق والمحامي بالنقض والادارية العليا & وعضو اتحاد المحامين العرب & عضو اللجنة السياسية بنقابة المحامين منسق عام الجاليات العربية بممكلة ماليزيا الاسلامية  للآتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية  التابع لجامعة الدول العربية & وصاحب مركزالصادق للآعمال القانونية والمحاماة والتحكيم وصاحب مركز كامبردج الدولي للوساطة والتحكيم والتنمية البشرية والملكية الفكرية   أن يقدم لكم الخدمات القانونية واعمال المحاماة والتحكيم الدولي والتدريب وهناك قسم خاص لشئون الاسرة وقضايا الاحوال الشخصية وقسم للاستشارات المجانية مبتغي مرضاة الله اولا واخيرا  

يسر ان يعلن المركز عن توافر الدبلوم المهني والماجستير المهني والدكتوراه المهنية بالتعاون مع مركز اخر وجامعة القاهرة والدراسة عن بعد 

تم بحمد الله توقيع بروتوكول تعاون بين مركز كامبردج الدولي الوساطة والتحكيم والشركة العالمية للسياحة بماليزيا علي برنامج رحلات بدورات وماجستير ودكتوراة في التحكيم ورحلة سياحية تخطف العقل تواصل مع دكتور / محمد الصادق ت 0060162354810 لا تدع الفرصة تفوتك فالعدد محدود  
تم بحمد الله افتتاح مركز كامبردج الدولي للوساطة والتحكيم واعداد وتأهيل المحكمين شركة ذات مسئولية محدودة نشاطها القيام بالوساطة والتحكيم واعداد الدورات التدريبية لاعداد وتأهيل المحكمين وتستعين بكبار اساتدة القانون المتخصصين فلا تترك الفرصة تفوتك في الحصول  كارنيه  مركز كامبردج بلقب مستشار تحكيم  وعلي الدبلوم المهني والماجستير المهني والدكتوراه المهنية بالتعاون مع جامعة القاهرة ويمكن اعتمادها من الخارجية المصرية   بادر بحجز مكانك فالعدد محدود وتوجد دراسات اكاديمية في جامعة فان هولند والجامعة العربية المفتوحة بالدنمارك من دكتوراه وماجستير وبكالوريوس ودبلوم التواصل مع الوكيل المفوض المستشارالدكتور | محمد السيد أحمد الصادق منسق عام الجاليات العربية بمملكة ماليزيا الاسلامية  بالاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية  -  ووكيل مفوض من المركز ( شركة ذات مسئولية محدودة-  )  -التابع لمجلس الوحدة الاقتصادية احد آاليات جامعة الدول العربية 0 

اخي الكريم / اختي الكريمة لا تنسى اخي واختي الصلاة في وقتها المفروض لا يلهيكـ الابحار على الانتر نت عن اداء الصلاة في جماعة وجزاكم الله خير
 عزيزي الزائر للموقع اذا كنت وجدت بموقعي ما يفيدك فلا تترد في التسجيل بسرعة وتفعيل تسجيلك فانه يسعدنا اشتراكك معنا في اسرة منتدانا وان تتفاعل معنا بالاشتراك بالمساهمة برد او موضوع فنحن في الحاجة الي ان نراك من خلال مواضيعك تقبل تحياتي
[size=24]السادة الاعضاء والسادة الزائرين يمنع منعا باتا وضع اعلان عن اية دورات خاصة بمراكز اخري الا بعد الحصول علي اذن من ادارة الموقع وفي حالة مخالفة ذلك سوف يتم اتخاذ الطرق القانونية والقضائية اللازمة وسيتم حظر العضو كذلك ننبه السادة الزوار والاعضاء ان جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة للموقع وفي حالة قيام احد بنقل اية معلومات من الموقع سوف يتعرض للمسائلة القانونية والقضائية الكفيلة بحفظ جميع حقوق الملكية الفكرية حيث ان جميع المواد العلمية الموضوعة بالموقع لها ايداع بدار الكتاب بموجب محاضر ايداع رسمية وفي حالة المخالفة سوف يتم اتخاذ الاجراءات القانونية والقضائية اللازمة مع حفظ كافة حقوق الموقع من اي نوع كانت وكذلك حقوق الملكية الفكرية برجاء التكرم بالعلم والاحاظة لعدم التعرض للمسائلة القانونية والقضائية ولكم خالص الشكر[/size]

2 مشترك

    حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)

    عبق الجنة
    عبق الجنة
    عضو مجلس ادارة
    عضو مجلس ادارة


    تاريخ التسجيل : 27/05/2011

    حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)  Empty حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)

    مُساهمة من طرف عبق الجنة الثلاثاء أغسطس 30, 2011 10:45 pm

    حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)

    حتى لا تسرقي فرحته
    اتركي لطفلك حرية اختيار ملابس العيد




    على الرغم من أن مظاهر الأعياد تتكرر كل سنة كطقس اجتماعي له أبعاد ثقافية ودينية معينة، فإن شراء ملابس الصغار جزء لا يتجزأ منها. فالمحلات تكتسي حللا جديدة لتستعرض آخر ما جادت به بيوت الأزياء العالمية المحلية والعالمية.

    وتتسابق بيوت الأزياء على طرح موديلات تستهدف الأمهات والآباء وتغريهم بالاختيار من إبداعاتهم لفلذات أكبادهم. فهذه الشريحة أصبحت لا يستهان بها حتى وإن كان معظم من ينتمي إليها يجهلونهم تماما ولا يعرفون حتى كيف ينطقون أسماءهم.

    وليس هناك بيت أزياء عالمي لم يضع بصمته في هذا المجال، وإن كان إبداعهم يتوضح أكثر في أزياء من هم فوق السابعة من العمر. وهو أمر مفهوم إلى حد كبير، لأنه مهما قيل عن نوايا المصممين والغرض من توجههم إلى سوق الصغار فإنهم فقط يواكبون تطور العصر ويستجيبون لمتطلباته. فأي واحد منا يتذكر ذلك الإحساس الذي يسبق العيد من ترقب ولهفة، مع فرق كبير وهو أن الزمن ليس هو الزمن. فمن كانوا أطفالا منذ عشرين أو ثلاثين سنة، كانوا يعيشون عالما مختلفا لم تدخله ألعاب الكومبيوتر، ولا «آي بود» ولا «آي فونز» ولا الإنترنت، ولا الفضائيات، على عكس الجيل الحالي ممن له دراية عالية بكل ما يجري حوله وفي العالم، مما يجعل الترقب والقدرة على الانتقاد أكبر.

    من جانب آخر، وعلى الرغم من أن خط أزياء الصغار بات يدر الملايين عليهم، ويمنح الآباء الكثير من السعادة وهم يرون أطفالهم في أجمل حلة، فإن المشكلة فيه أن هذا التنوع والزخم يصيب بالحيرة وأحيانا بالصدمة. فما يريده الآباء ويرونه مناسبا، قد لا يروق لصغارهم ولا يتم تقبله بنفس الروح التي يقدم بها، لأن ذوقهم مختلف.



    ويرى الخبراء بصحيفة "الشرق الأوسط" أن الآباء والأمهات يجب أن يدركوا أن الزمن الذي يعيش فيه فلذات أكبادهم يختلف عن زمنهم، إذ فرض تغيرات لا بد من الانتباه إليه قبل شراء هذه الملابس لهم، حتى لا تتحول متعة العيد، والتسوق ككل، إلى صراع بين جيلين:

    - لأن الآباء هم الذين يشترون ملابس أطفالهم، فإنهم يشعرون بأنه يجب أن تكون لهم الكلمة الأخيرة، أو على الأقل يعتقدون أنهم يفهمون ما يحتاجه الطفل أكثر منه، في حين عليهم أن يدركوا أن الجيل الجديد محاط بالموضة من كل الجوانب، سواء في المدارس أو في الملاعب أو في التلفزيون والإنترنت، والمجلات. أما ما يرونه تقليعة أو صرعة فإن الطفل يراها موضة.

    - يجب الاستماع إلى رغبات الطفل وتفهمها، لأن الأزياء يمكن أن تكون سلاحا للانتماء والتواصل مع أقرانه، وفي حال لم يكن مواكبا لجيله، فقد يتعرض لسخريتهم أو على الأقل للعزلة.

    - لأن الفكرة من الهدية أو من ملابس العيد هي إدخال السعادة على قلوب الصغار وجعلهم يتفاخرون بها أمام أقرانهم، لا بأس من البحث والتعرف على نجومهم المفضلين وما يلبسونه، من خلال المسلسلات والبرامج التي يتابعونها لاختيار ما يروق لهم ويتلاءم مع ذوقهم.



    - المجلات الموجهة إليهم أيضا طريقة سهلة لفك أسرار الصرعات التي يعانقونها.

    - من المهم أن تتعرف على أسلوب طفلك: ما إذا كان يفضل الأسلوب «السبور» أو الـ«بوهو» أو الأنيق أو الرسمي، إما بطرح سؤال مباشر عليه، أو بمراقبته عن بعد. طبعا إذا كان صغيرا فإن الطريقة هي مصاحبته إلى المركز ليرى بعينه ما هو معروض على أن تساعده بتقديم النصائح.

    - إذا كان طفلك مهتما بالموضة، فما يجب أن تعرفه هو أن أزياءه لها أيضا موسم معين، مثلها مثل موضة الكبار. الفرق أن أجسامهم تتغير بسرعة حتى قبل أن تختفي موضة من السوق. من هذا المنطلق، لا بأس من ترك الطفل يختار صرعاته، على شرط أن لا تكون باهظة الثمن وعلى شكل قطع منفصلة أو إكسسوارات، وأن تتم مساعدته على تنمية أسلوب معقول على المدى البعيد.

    - مهم أن يكون للطفل رأي في الاختيار، لأن المسألة لا تتعلق بالملابس والإكسسوارات، بل هي طريقة لتنمية شخصيته.
    أجمل احساس
    أجمل احساس
    مشرف عام
    مشرف عام


    تاريخ التسجيل : 25/05/2011

    حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)  Empty رد: حتى لا تسرقي فرحته(اتركيه يختار ملابس العيد)

    مُساهمة من طرف أجمل احساس السبت أكتوبر 22, 2011 11:26 pm

    موضوع رائع بكل المقاييس
    أنا فعلآ ابنتي هي من تختار ملابسها بنفسها و لها ذوق جميل في اختيارها حتى أن لديها القدرة على تركيب القطع لبعضها و التحكم بالآلوان المناسبة و هذا جميل بالنسبة لشخصية الطفل بيعطيه ثقه بنفسه و ثقه بقدراته
    بارك الله فيكِ مرة أخرى ع الموضوع الرائع

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 4:44 am