فوآإئد ومعجزآإت آإلعــسل .. !!
بسم آإللة آإلرحمن آإلرحيم ...
صبآإحكم صحة ... ورآإحة بآإل ...
آإليوم جايبتلكم موووضووع ... عن آإلاستشفآإء بالعسل ...
وفوائدة .. ومعجزآإتة آإلتي لاتنقضي ..
في آإلصحيحيين من حديث آإبي آإلمتوكل ؛ عن آإبي سعيد آإلخدري
رضي اللة عنة (( آإن رجلآ آإتى إإلنبي صلى آإللة علية وسلم ؛
فقآإل : آإن آإخي يشتكي بطنة وفي روآإية : آإستطلق بطنة ؛
فقآإل ( أإسقة عسلا ) فذهب ثم رجع ؛ فقآإل : قد سقيتة ؛ فلم
يغن عنه شيئآإ وفي لفظ : فلم يزدة آإلا استطلاقآإ ؛ مرتين آإو ثلاثآإ
كل ذلك يقول له ( اسقة عسلا ) . فقآإل في آإلثآإلثة آإو آإلرابعة
: صدق آإللة ؛ وكذب بطن آإخيك )) .
وآإلعسل فية منآإفع عظيمة ... فإآنة جلاآإء لألاوسآإخ اآإلتي
في آإلعرووق وآلامعآإء وغيرهآإ ...
نآإفع للمشآإيخ وآإصحآإب اإلبلغم ...
منق للكبد واآإلصدر ... مدر للبول ....
يحفظ جثة آإلموتى ... ويسمى آإلحآإفظ آإلآمين ...
وأإن اكتحل به جلاآإ ظلمة آإلبصر ... وآإن استن به بيض آلآسنآإن
وصقلهآإ ...
ولعقة على آإلريق يذهب آإلبلغم ...
وهو غذآإء مع آإلاغذية ... ودوآإء مع آإلآدوية ... وحلو مع آإلحلوى
ومفرح مع آإلمفرحآإت .. فمآإ خلق لنإإشئ في معنآإه آإفضل منه
ولم يكن معول آإلقدمآإء أإلآ عليه ؛ وآإكثر كتب آإلقدمآإء لاذكر فيها
للسكر آإلبتة ؛ ولايعرفونة ... فإنة حديث آإلعهد ؛ حدث قريبآإ
وكآإن آإالنبي علية الصلاآإة والسلاآإم يشربه بآإلمآإء على آإلريق
؛ وفي ذلك سر بدبع في حفظ آإلصحة لايدركة آإلآ الفطن آإلفآإضل
وفي سنن آإبن مآإجة ؛ مرفوعآإ من حديث آإبي هريرة رضي الله عنه
(( من لعق آإلعسل ثللاآإث غدوآإت كل شهر ؛ لم يصبه عظيم
من آإلبلاآإء )) ....
وفي أآلآثر ( عليكم بآإلشفآإئين : آإلعسل وآإلقرآإن ) ...
وكآإن أإنسآإن العصر آإلحجري منذ 8 آلآف سنة يتنأآإول في
طعآإمه عسل آإلنحل ... وكآإن يستخدمة كعلآآج وهذا ماآإنجدة
في آإلصور والمخطوطآإت والبرديآإت لقدمآإء المصريين وآإلسومريين
بآإلعرآق ...
من كتآإب : آإلطب آإلنبوي ...
لإبن آإلقيم آإلجوزية ...
بسم آإللة آإلرحمن آإلرحيم ...
صبآإحكم صحة ... ورآإحة بآإل ...
آإليوم جايبتلكم موووضووع ... عن آإلاستشفآإء بالعسل ...
وفوائدة .. ومعجزآإتة آإلتي لاتنقضي ..
في آإلصحيحيين من حديث آإبي آإلمتوكل ؛ عن آإبي سعيد آإلخدري
رضي اللة عنة (( آإن رجلآ آإتى إإلنبي صلى آإللة علية وسلم ؛
فقآإل : آإن آإخي يشتكي بطنة وفي روآإية : آإستطلق بطنة ؛
فقآإل ( أإسقة عسلا ) فذهب ثم رجع ؛ فقآإل : قد سقيتة ؛ فلم
يغن عنه شيئآإ وفي لفظ : فلم يزدة آإلا استطلاقآإ ؛ مرتين آإو ثلاثآإ
كل ذلك يقول له ( اسقة عسلا ) . فقآإل في آإلثآإلثة آإو آإلرابعة
: صدق آإللة ؛ وكذب بطن آإخيك )) .
وآإلعسل فية منآإفع عظيمة ... فإآنة جلاآإء لألاوسآإخ اآإلتي
في آإلعرووق وآلامعآإء وغيرهآإ ...
نآإفع للمشآإيخ وآإصحآإب اإلبلغم ...
منق للكبد واآإلصدر ... مدر للبول ....
يحفظ جثة آإلموتى ... ويسمى آإلحآإفظ آإلآمين ...
وأإن اكتحل به جلاآإ ظلمة آإلبصر ... وآإن استن به بيض آلآسنآإن
وصقلهآإ ...
ولعقة على آإلريق يذهب آإلبلغم ...
وهو غذآإء مع آإلاغذية ... ودوآإء مع آإلآدوية ... وحلو مع آإلحلوى
ومفرح مع آإلمفرحآإت .. فمآإ خلق لنإإشئ في معنآإه آإفضل منه
ولم يكن معول آإلقدمآإء أإلآ عليه ؛ وآإكثر كتب آإلقدمآإء لاذكر فيها
للسكر آإلبتة ؛ ولايعرفونة ... فإنة حديث آإلعهد ؛ حدث قريبآإ
وكآإن آإالنبي علية الصلاآإة والسلاآإم يشربه بآإلمآإء على آإلريق
؛ وفي ذلك سر بدبع في حفظ آإلصحة لايدركة آإلآ الفطن آإلفآإضل
وفي سنن آإبن مآإجة ؛ مرفوعآإ من حديث آإبي هريرة رضي الله عنه
(( من لعق آإلعسل ثللاآإث غدوآإت كل شهر ؛ لم يصبه عظيم
من آإلبلاآإء )) ....
وفي أآلآثر ( عليكم بآإلشفآإئين : آإلعسل وآإلقرآإن ) ...
وكآإن أإنسآإن العصر آإلحجري منذ 8 آلآف سنة يتنأآإول في
طعآإمه عسل آإلنحل ... وكآإن يستخدمة كعلآآج وهذا ماآإنجدة
في آإلصور والمخطوطآإت والبرديآإت لقدمآإء المصريين وآإلسومريين
بآإلعرآق ...
من كتآإب : آإلطب آإلنبوي ...
لإبن آإلقيم آإلجوزية ...