صحافه عربيه : مبارك يشعر بالندم لعدم هروبه إلى السعودية
15/02/2012 20:45:00
وطني نيوز
جولة في الصحف العربيه ليوم الخميس
روز اليوسف
مبارك يشعر بالندم لعدم هروبه إلى السعودية
الجهات الرقابية تعثر على حقيبة جوازات السفر والبطاقات الائتمانية بالقصر الرئاسى
مبارك طلب الإقامة فى برج العرب بعد اتفاقه مع القذافى على الهروب إلى ليبيا
9 رؤساء عرب وأجانب منحوا مبارك حق اللجوء السياسى
كشف مصدر مقرب من عائلة مبارك أنه صدرت تعليمات بمنع الزيارة إلا عن أقربائه عن الدرجة الأولى فقط وبشرط حصولهم على تصريح خاص بكل زيارة من مكتب النائب العام شخصيا.
وأوضح المصدر أن مبارك أصبح مثل أى مسجون احتياطى يتم فحص رسائله بدقة شديدة التى تأتيه من جماعة «آسفين يا ريس» ويمضى وقته إما نائما وإما يحضر جلسات المحكمة وكشف المصدر أن مبارك أكد لزوجته سوزان ثابت أنه لأول مرة يشعر بالندم لعدم قبوله فى 1 فبراير 2011 دعوة الملك عبدالله ملك السعودية والشيخ خليفة بن زايد حاكم الإمارات لاستضافته.
يذكر أن مبارك تسلم من تسع من الزعماء العرب والأجانب مستندات رسمية تمنحه حق اللجوء السياسى بشكل كامل.
يبرز فى هذا الإطار أنه تم إعداد حقيبة تحتوى على كروت الائتمان البلاتينية وجوازات سفر العائلة التى تم تجديد تأشيراتها منذ 29 يناير 2011 بخلاف وثائق شهادات الميلاد الحديثة بالرقم القومى ومجموعة من توكيلات البيع موقعة ومختومة بلا بيانات.
يرجع سبب إعداد هذه الحقيبة إلى استعداد أسرة مبارك منذ 29 يناير 2011 للهروب خارج مصر. المثير أن هذه الحقيبة تركتها الأسرة بالقصر يوم رحيلها لشرم الشيخ ظهر يوم 11 فبراير لتقع فى أيدى السلطات الرقابية، وفى الوقت نفسه تمنع أسرة مبارك من التصرف السريع لمغادرة البلاد دون وثائق ومستندات السفر.
فى الإطار نفسه تلقت أسرة المخلوع من الرئيس الراحل معمر القذافى دعوى للجوء السياسى الكامل بليبيا يوم 31 يناير 2011 وأبلغ القذافى الأسرة بأنه سيؤمن لهم معبرا آمنا إلى ليبيا وارسل له عدداً من مبعوثية ليبلغوه بخطة إخراجه مصر حتى الحدود الليبية، وعلى هذا الأساس طلب مبارك أن يتم انتقاله لاستراحة برج العرب يوم 2 فبراير حتى يكون قرب الحدود البرية الليبية إلا أن السلطات المصرية رفضت طلبه باعتبار أن الاستراحة غير آمنة وقد تتعرض للهجوم من قبل المتظاهرين.
المدى العراقيه
تخصيص جزء من واردات النفط للمواطنين
أعلنت لجنة الاقتصاد والاستثمار عن موافقة اغلب الكتل السياسية على توزيع جزء من ورادات النفط على المواطنين، مشددة على أنها تبحث في كيفية وضع الآلية لعملية التوزيع. وقال عضو اللجنة عبد الحسين عبطان في تصريح خص به (المدى) أمس "هناك إجماع حصل من اغلب الكتل السياسية على توزيع فائض عائدات النفط على المواطنين بعد تمرير الموازنة من اجل رفع المستوى المعيشي للمواطن العراقي".
الحياة اللندنيه
الجمعية العامة تؤكد اليوم «عزلة» سورية
يسير التحرك الدولي في الامم المتحدة لمواجهة الازمة السورية على مستويين هما الدفع باتجاه «فتح ممرات إنسانية» من جهة، وتبني قرار في الجمعية العامة يدعم المبادرة العربية من جهة ثانية. وينتظر ان تصوت الجمعية العامة اليوم «بأغلبية ساحقة»، على مشروع القرار العربي. وستظهر نتيجة التصويت عزلة كل من روسيا والصين والدول العربية التي ما تزال تدعم الموقف السوري داخل الجمعية العامة.
ويدعم مشروع القرار «بالكامل» المبادرة العربية رغم محاولات روسية لإدخال تعديلات عليه تتطابق مع التعديلات التي حاولت إدراجها في مشروع القرار في مجلس الأمن قبل استخدامها الفيتو. وقالت مصادر ديبلوماسية إن اقرار المشروع ستتبعه مباشرة إعادة الملف السوري الى مجلس الأمن «من خلال التشاور مع أعضاء المجلس وخصوصاً روسيا حول الخطوة المقبلة». ويجري العمل على إعداد مشروع قرار يتضمن «إنشاء ممرات إنسانية في سورية»، وهو ما ستتضح صورته بعد اللقاء المقرر اليوم في فيينا بين وزير الخارجية آلان جوبيه ونظيره الروسي سيرغي لافروف.
السياسه
عبارات وآيات أضافها نواب للقسم
أثناء أداء النواب والوزراء القسم الدستورية في الجلسة الافتتاحية لمجلس الامة, تفنن النواب الاسلاميون بإضافة عبارات على القسم, وأدخلوا عليه كلمات ليست في نصه من دون ان يحتج اي نائب كما حدث في مجلس 2009 عندما احتج الليبراليون.
وفي هذا السياق, بدأ النائب اسامة المناور قسمه بعبارة "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق", بينما قال النائبان بدر الداهوم وجمعان الحربش "على هدي من نبينا وسنته" تلو القسم, وكرر النواب عادل الدمخي واحمد المطيع وبدر العازمي ومحمد الهطلاني وعلي العمير ووليد الطبطبائي هذه العبارات.
من جهته, قام النائب صالح عاشور بقراءة حديث الثقلين قبل تلاوة القسم, بينما قرأ النائب نبيل الفضل ايات من سورة البقرة, واضاف أيضا "ايمانا بحكام هذا البلد أقسم بالله", في حين قرأ النائب عبد الحميد دشتي احد الأدعية.
وأثناء اداء النائب أحمد السعدون القسم سقط الميكرفون وغاب الصوت, ما دفع رئيس السن النائب خالد السلطان الى الطلب منه إعادة القسم مرة اخرى.
الراي الكويتيه
«خطاب المنتصر» للحريري في مرمى نصر الله اليوم
فعلت الذكرى السابعة لاغتيال الرئيس السابق للحكومة رفيق الحريري فعلها في المشهد اللبناني الذي غرق امس في قراءة مع «كواتم للصوت» لشكل ومضمون احتفال «اعلان التكاتُف» مع «ربيع دمشق» الذي أقامته قوى 14 آذار في مجمع «البيال» والذي قفز فوق الوقائع المتفجّرة في سورية ورسم الخطوط العريضة لمرحلة «ما بعد سقوط الرئيس بشار الأسد» التي اطلّ عليها الرئيس سعد الحريري بـ «خطاب المنتصر» مقدّما تطمينات وضمانات الى الشيعة والمسيحيين في لبنان بإزاء كل كلام عن «فائض قوة سنياً».
ورغم ان الردّ المباشر على احتفال «البيال» مرتقب اليوم حين يلقي الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله خطابا في الذكرى الرابعة لاغتيال القائد العسكري للحزب عماد مغنية، فالاكيد ان كلام «الصوت العالي» لقوى المعارضة في لبنان ولا سيما إزاء الملف السوري وإعلان «التحالف الصريح» مع المعارضة السورية شكّل معطى داخلياً أضفى المزيد من السخونة على الخريطة اللبنانية المفتوحة اساساً على تداعيات «العاصفة» السورية الحاضرة بقوة في السياسة والامن وعلى اكثر من... «خاصرة رخوة».
واذا كانت بعض الاوساط السياسية اعتبرت ان 14 آذار بمهرجان «البيال» عادت الى «الثورة» التي انطلقت منها العام 2005 وجددتها وإن من باب رفد الثورة السورية بـ «الروح» واضعة نفسها في قلب «الربيع العربي» الذي تعتبر انها أضاءت «شعلته الاولى» في «ربيع استقلال لبنان 2005»، فان دوائر اخرى أخذت على هذه القوى انها بدت كأنها عادت «الى الوراء» والى «المربع الاول» قبل سبعة اعوام، اي الى الهجوم على النظام السوري، مع فارق انها حملت في الـ 2005 شعار «خروج الجيش السوري من لبنان» فيما رفعت في الـ 2012 عنوان «إخراج النظام السوري من سورية»، آخذة على 14 آذار «حرْق المراحل» عبر «حسم معارك لم تبدأ بعد»، وظهورها كمن اخذ «يضبط ساعته» لاستعادة الحكم مكان السلطة الحالية في لبنان التي ربطت مصير استمرارها بمصير النظام السوري......................................
15/02/2012 20:45:00
وطني نيوز
جولة في الصحف العربيه ليوم الخميس
روز اليوسف
مبارك يشعر بالندم لعدم هروبه إلى السعودية
الجهات الرقابية تعثر على حقيبة جوازات السفر والبطاقات الائتمانية بالقصر الرئاسى
مبارك طلب الإقامة فى برج العرب بعد اتفاقه مع القذافى على الهروب إلى ليبيا
9 رؤساء عرب وأجانب منحوا مبارك حق اللجوء السياسى
كشف مصدر مقرب من عائلة مبارك أنه صدرت تعليمات بمنع الزيارة إلا عن أقربائه عن الدرجة الأولى فقط وبشرط حصولهم على تصريح خاص بكل زيارة من مكتب النائب العام شخصيا.
وأوضح المصدر أن مبارك أصبح مثل أى مسجون احتياطى يتم فحص رسائله بدقة شديدة التى تأتيه من جماعة «آسفين يا ريس» ويمضى وقته إما نائما وإما يحضر جلسات المحكمة وكشف المصدر أن مبارك أكد لزوجته سوزان ثابت أنه لأول مرة يشعر بالندم لعدم قبوله فى 1 فبراير 2011 دعوة الملك عبدالله ملك السعودية والشيخ خليفة بن زايد حاكم الإمارات لاستضافته.
يذكر أن مبارك تسلم من تسع من الزعماء العرب والأجانب مستندات رسمية تمنحه حق اللجوء السياسى بشكل كامل.
يبرز فى هذا الإطار أنه تم إعداد حقيبة تحتوى على كروت الائتمان البلاتينية وجوازات سفر العائلة التى تم تجديد تأشيراتها منذ 29 يناير 2011 بخلاف وثائق شهادات الميلاد الحديثة بالرقم القومى ومجموعة من توكيلات البيع موقعة ومختومة بلا بيانات.
يرجع سبب إعداد هذه الحقيبة إلى استعداد أسرة مبارك منذ 29 يناير 2011 للهروب خارج مصر. المثير أن هذه الحقيبة تركتها الأسرة بالقصر يوم رحيلها لشرم الشيخ ظهر يوم 11 فبراير لتقع فى أيدى السلطات الرقابية، وفى الوقت نفسه تمنع أسرة مبارك من التصرف السريع لمغادرة البلاد دون وثائق ومستندات السفر.
فى الإطار نفسه تلقت أسرة المخلوع من الرئيس الراحل معمر القذافى دعوى للجوء السياسى الكامل بليبيا يوم 31 يناير 2011 وأبلغ القذافى الأسرة بأنه سيؤمن لهم معبرا آمنا إلى ليبيا وارسل له عدداً من مبعوثية ليبلغوه بخطة إخراجه مصر حتى الحدود الليبية، وعلى هذا الأساس طلب مبارك أن يتم انتقاله لاستراحة برج العرب يوم 2 فبراير حتى يكون قرب الحدود البرية الليبية إلا أن السلطات المصرية رفضت طلبه باعتبار أن الاستراحة غير آمنة وقد تتعرض للهجوم من قبل المتظاهرين.
المدى العراقيه
تخصيص جزء من واردات النفط للمواطنين
أعلنت لجنة الاقتصاد والاستثمار عن موافقة اغلب الكتل السياسية على توزيع جزء من ورادات النفط على المواطنين، مشددة على أنها تبحث في كيفية وضع الآلية لعملية التوزيع. وقال عضو اللجنة عبد الحسين عبطان في تصريح خص به (المدى) أمس "هناك إجماع حصل من اغلب الكتل السياسية على توزيع فائض عائدات النفط على المواطنين بعد تمرير الموازنة من اجل رفع المستوى المعيشي للمواطن العراقي".
الحياة اللندنيه
الجمعية العامة تؤكد اليوم «عزلة» سورية
يسير التحرك الدولي في الامم المتحدة لمواجهة الازمة السورية على مستويين هما الدفع باتجاه «فتح ممرات إنسانية» من جهة، وتبني قرار في الجمعية العامة يدعم المبادرة العربية من جهة ثانية. وينتظر ان تصوت الجمعية العامة اليوم «بأغلبية ساحقة»، على مشروع القرار العربي. وستظهر نتيجة التصويت عزلة كل من روسيا والصين والدول العربية التي ما تزال تدعم الموقف السوري داخل الجمعية العامة.
ويدعم مشروع القرار «بالكامل» المبادرة العربية رغم محاولات روسية لإدخال تعديلات عليه تتطابق مع التعديلات التي حاولت إدراجها في مشروع القرار في مجلس الأمن قبل استخدامها الفيتو. وقالت مصادر ديبلوماسية إن اقرار المشروع ستتبعه مباشرة إعادة الملف السوري الى مجلس الأمن «من خلال التشاور مع أعضاء المجلس وخصوصاً روسيا حول الخطوة المقبلة». ويجري العمل على إعداد مشروع قرار يتضمن «إنشاء ممرات إنسانية في سورية»، وهو ما ستتضح صورته بعد اللقاء المقرر اليوم في فيينا بين وزير الخارجية آلان جوبيه ونظيره الروسي سيرغي لافروف.
السياسه
عبارات وآيات أضافها نواب للقسم
أثناء أداء النواب والوزراء القسم الدستورية في الجلسة الافتتاحية لمجلس الامة, تفنن النواب الاسلاميون بإضافة عبارات على القسم, وأدخلوا عليه كلمات ليست في نصه من دون ان يحتج اي نائب كما حدث في مجلس 2009 عندما احتج الليبراليون.
وفي هذا السياق, بدأ النائب اسامة المناور قسمه بعبارة "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق", بينما قال النائبان بدر الداهوم وجمعان الحربش "على هدي من نبينا وسنته" تلو القسم, وكرر النواب عادل الدمخي واحمد المطيع وبدر العازمي ومحمد الهطلاني وعلي العمير ووليد الطبطبائي هذه العبارات.
من جهته, قام النائب صالح عاشور بقراءة حديث الثقلين قبل تلاوة القسم, بينما قرأ النائب نبيل الفضل ايات من سورة البقرة, واضاف أيضا "ايمانا بحكام هذا البلد أقسم بالله", في حين قرأ النائب عبد الحميد دشتي احد الأدعية.
وأثناء اداء النائب أحمد السعدون القسم سقط الميكرفون وغاب الصوت, ما دفع رئيس السن النائب خالد السلطان الى الطلب منه إعادة القسم مرة اخرى.
الراي الكويتيه
«خطاب المنتصر» للحريري في مرمى نصر الله اليوم
فعلت الذكرى السابعة لاغتيال الرئيس السابق للحكومة رفيق الحريري فعلها في المشهد اللبناني الذي غرق امس في قراءة مع «كواتم للصوت» لشكل ومضمون احتفال «اعلان التكاتُف» مع «ربيع دمشق» الذي أقامته قوى 14 آذار في مجمع «البيال» والذي قفز فوق الوقائع المتفجّرة في سورية ورسم الخطوط العريضة لمرحلة «ما بعد سقوط الرئيس بشار الأسد» التي اطلّ عليها الرئيس سعد الحريري بـ «خطاب المنتصر» مقدّما تطمينات وضمانات الى الشيعة والمسيحيين في لبنان بإزاء كل كلام عن «فائض قوة سنياً».
ورغم ان الردّ المباشر على احتفال «البيال» مرتقب اليوم حين يلقي الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله خطابا في الذكرى الرابعة لاغتيال القائد العسكري للحزب عماد مغنية، فالاكيد ان كلام «الصوت العالي» لقوى المعارضة في لبنان ولا سيما إزاء الملف السوري وإعلان «التحالف الصريح» مع المعارضة السورية شكّل معطى داخلياً أضفى المزيد من السخونة على الخريطة اللبنانية المفتوحة اساساً على تداعيات «العاصفة» السورية الحاضرة بقوة في السياسة والامن وعلى اكثر من... «خاصرة رخوة».
واذا كانت بعض الاوساط السياسية اعتبرت ان 14 آذار بمهرجان «البيال» عادت الى «الثورة» التي انطلقت منها العام 2005 وجددتها وإن من باب رفد الثورة السورية بـ «الروح» واضعة نفسها في قلب «الربيع العربي» الذي تعتبر انها أضاءت «شعلته الاولى» في «ربيع استقلال لبنان 2005»، فان دوائر اخرى أخذت على هذه القوى انها بدت كأنها عادت «الى الوراء» والى «المربع الاول» قبل سبعة اعوام، اي الى الهجوم على النظام السوري، مع فارق انها حملت في الـ 2005 شعار «خروج الجيش السوري من لبنان» فيما رفعت في الـ 2012 عنوان «إخراج النظام السوري من سورية»، آخذة على 14 آذار «حرْق المراحل» عبر «حسم معارك لم تبدأ بعد»، وظهورها كمن اخذ «يضبط ساعته» لاستعادة الحكم مكان السلطة الحالية في لبنان التي ربطت مصير استمرارها بمصير النظام السوري......................................