موعظة الحكماء
قال لقمان لولده :
شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ، درهمك لمعاشك ودينك لمعادك
سئل أحد الحكماء :
أي عز يكون بالذل متصلاً ، فقال العز في خدمة السلطان
أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له :
ما يسوؤك منها ؟ قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له : لِمَ طلّقتها ؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية
قال أحد الحكماء :
لا يغرنك أربعة : إكرام الملوك ، و ضحك العدو ، و تملّق النساء ، و حرّ الشتاء
سئل الاسكندر :
لِمَ تُكرم معلمك فوق كرامة أبيك فقال إن أبي سبب حياتي الفانية ومعلمي سبب حياتي الباقية
قال أحد الحكماء :
ثلاثة تُذهب عن القلب العمى ، صحبة العالم وقضاء الدين ومشاهدة الحبيب
قالو :
كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً
قال أحد الحكماء :
ثلاثة لا تلومهم عند الغضب : المريض والصائم والمسافر
قالو :
إحسانك للحرّ يحركه على المكافأة ، وإحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة
جاء رجل إلى أحد الحكماء وقال له :
إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء ، فهل لي ان أردها ؟ فقال له : إن كنت تريد أن تسابق بها .. فردها
* تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة
قال أحد الحكماء لابنه في موعظه :
يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره
قال أحد حكماء الفلسفة :
الإخوان ثلاثة .. أخ كالغذاء تحتاج إليه في كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً
قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك لكنهم لا يشعرون بالألم الذي تعانيه
سئل حكيم :
ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
قالو:
من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
اللسان ليس عظاماً .. لكنه يكسر العظام
نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الاحمق وراء لسانه
من نظر في عيبه اشتغل عن عيوب الناس
العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلاً ، والجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكن عالماً
قال لقمان لولده :
شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ، درهمك لمعاشك ودينك لمعادك
سئل أحد الحكماء :
أي عز يكون بالذل متصلاً ، فقال العز في خدمة السلطان
أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له :
ما يسوؤك منها ؟ قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له : لِمَ طلّقتها ؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية
قال أحد الحكماء :
لا يغرنك أربعة : إكرام الملوك ، و ضحك العدو ، و تملّق النساء ، و حرّ الشتاء
سئل الاسكندر :
لِمَ تُكرم معلمك فوق كرامة أبيك فقال إن أبي سبب حياتي الفانية ومعلمي سبب حياتي الباقية
قال أحد الحكماء :
ثلاثة تُذهب عن القلب العمى ، صحبة العالم وقضاء الدين ومشاهدة الحبيب
قالو :
كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً
قال أحد الحكماء :
ثلاثة لا تلومهم عند الغضب : المريض والصائم والمسافر
قالو :
إحسانك للحرّ يحركه على المكافأة ، وإحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة
جاء رجل إلى أحد الحكماء وقال له :
إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء ، فهل لي ان أردها ؟ فقال له : إن كنت تريد أن تسابق بها .. فردها
* تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة
قال أحد الحكماء لابنه في موعظه :
يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره
قال أحد حكماء الفلسفة :
الإخوان ثلاثة .. أخ كالغذاء تحتاج إليه في كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً
قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك لكنهم لا يشعرون بالألم الذي تعانيه
سئل حكيم :
ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
قالو:
من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
اللسان ليس عظاماً .. لكنه يكسر العظام
نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الاحمق وراء لسانه
من نظر في عيبه اشتغل عن عيوب الناس
العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلاً ، والجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكن عالماً