المرعب" مرتكب الفاحشة في حق 13 فتاة بجدة في قبضة الشرطة"يخطف الفتيات من سن الثامنة"
أوقعت شرطة محافظة جدة قبل قليل بالمرعب، الذي كان يخطف الفتيات من سن الثامنة فما فوق، ويمارس في حقهن الفاحشة.
وقد سُجِّلت اعتداءاته المتكررة منذ عام 1428هـ حتى الآن
بـ13 حالة.
وكشفت مصادر أن المرعب سعودي، ويبلغ
من العمر (42 عاماً)، ويعمل مُعلِّماً، ومتزوج،
ولديه أربعة أطفال!
وأن فِرْقة من البحث الجنائي بقيادة الرائد علي بلغيث اقتحمت
مقره، واقتادته، وما زال قيد التوقيف والتحقيق
لدى الجهات الأمنية.
وأوضحت مصادر أمنية أن الدلائل والقرائن أثبتت تورُّط الجاني في استدراج الفتيات؛ حيث كان يستدرجهن من المستشفيات وقصور
الأفراح بحجة اللعب معهن
وإعطائهن بعض الحلوى، لكنه يقتادهن إلى منزله
بعد أن يقوم بإيصال زوجته وأولاده
إلى استراحة أعدها بعيداً عن منزله.
وأضافت المصادر بأن الجاني كان يُنفِّذ جريمته عبر سيارة من نوع برادو تويوتا، وبعد ذلك قام بتغيير السيارة إلى
سيارة صغيرة سوداء مظلَّلة؛ حتى لا يكتشف أحدٌ جرائمه.
وأعرب أهالي المتضررين من اعتداءات المرعب على بناتهن عن تقديرهم البالغ للجهات الأمنية، وأكدوا ثقتهم التامة بالأمن؛
حيث حقق رجاله ما كانوا يريدون؛ حيث تم رصد تحركات الجاني،
وتم التعرف على محتويات الغرفة التي كان يُنفِّذ بها جريمته من قبل الضحايا، اللاتي أكدن على أرض الواقع صحة ذلك
، فيما تولت الأدلة الجنائية
بشرطة جدة رفع البصمات من الموقع.
أوقعت شرطة محافظة جدة قبل قليل بالمرعب، الذي كان يخطف الفتيات من سن الثامنة فما فوق، ويمارس في حقهن الفاحشة.
وقد سُجِّلت اعتداءاته المتكررة منذ عام 1428هـ حتى الآن
بـ13 حالة.
وكشفت مصادر أن المرعب سعودي، ويبلغ
من العمر (42 عاماً)، ويعمل مُعلِّماً، ومتزوج،
ولديه أربعة أطفال!
وأن فِرْقة من البحث الجنائي بقيادة الرائد علي بلغيث اقتحمت
مقره، واقتادته، وما زال قيد التوقيف والتحقيق
لدى الجهات الأمنية.
وأوضحت مصادر أمنية أن الدلائل والقرائن أثبتت تورُّط الجاني في استدراج الفتيات؛ حيث كان يستدرجهن من المستشفيات وقصور
الأفراح بحجة اللعب معهن
وإعطائهن بعض الحلوى، لكنه يقتادهن إلى منزله
بعد أن يقوم بإيصال زوجته وأولاده
إلى استراحة أعدها بعيداً عن منزله.
وأضافت المصادر بأن الجاني كان يُنفِّذ جريمته عبر سيارة من نوع برادو تويوتا، وبعد ذلك قام بتغيير السيارة إلى
سيارة صغيرة سوداء مظلَّلة؛ حتى لا يكتشف أحدٌ جرائمه.
وأعرب أهالي المتضررين من اعتداءات المرعب على بناتهن عن تقديرهم البالغ للجهات الأمنية، وأكدوا ثقتهم التامة بالأمن؛
حيث حقق رجاله ما كانوا يريدون؛ حيث تم رصد تحركات الجاني،
وتم التعرف على محتويات الغرفة التي كان يُنفِّذ بها جريمته من قبل الضحايا، اللاتي أكدن على أرض الواقع صحة ذلك
، فيما تولت الأدلة الجنائية
بشرطة جدة رفع البصمات من الموقع.