***************
إنما الأمر بيد الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفثت في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها و تستوعب رزقها فاتقوا الله و أجملوا في الطلب و لا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته . )
و قال صلى الله عليه وسلم أيضا :لا تستبطئوا الرزق فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغه آخر رزق هو له فاتقوا الله و أجملوا في الطلب أخذ الحلال و ترك الحرام . )
وعليك بذل السبب وزيادة الدعاء لله عز وجل فقد قال صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لي ذنبي و وسع لي في داري و بارك لي في رزقي *.* ) وقال :اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني و انقطاع عمري . ) فالرزق ليس مطلبا لحد ذاته وإنما لسد الحوائج العبد لكي لا يحتاج إلى بذل وجهه0قال صلى الله عليه وسلم: طوبى لمن رزقه الله الكفاف ثم صبر عليه *.*
وأما عن أسباب التوسيع في الرزق فقد ورد في ذلك أحاديث وقبلها قول الله تبارك وتعالى:ومن يتق الله يجعل له مخرجاً. )قال ابن مسعود رضي الله عنه هي إن أكبر آية في القرآن فرحاً ) فعليك بتقوى الله عز وجل ، و قال الله تعالى : " و أمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقاً نحن نرزقك و العاقبة للتقوى " ،وقال تبارك وتعالى: ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون
و قال عز من قائل : " استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * و يمددكم بأموالٍ وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا "فدوام الإستغفار يأتي كذلك بالرزق , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )
و قال صلى الله عليه وسلم: من أحب أن يبسط له في رزقه و أن ينسأ له في أثره فليصل رحمه *.*) والصلة تزيد في الرزق ،ومثل ذلك كثير وجامعها السبب الول وهو التقوى والله اعلم
اسجد لله سجده فى الثلث الاخير من الليل وهو اقرب مايكون منك واطل فى السجود واشتكى اليه حاجتك يفتح لك الابواب المغلقه
***************
إنما الأمر بيد الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم: إن روح القدس نفثت في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها و تستوعب رزقها فاتقوا الله و أجملوا في الطلب و لا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته . )
و قال صلى الله عليه وسلم أيضا :لا تستبطئوا الرزق فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغه آخر رزق هو له فاتقوا الله و أجملوا في الطلب أخذ الحلال و ترك الحرام . )
وعليك بذل السبب وزيادة الدعاء لله عز وجل فقد قال صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لي ذنبي و وسع لي في داري و بارك لي في رزقي *.* ) وقال :اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني و انقطاع عمري . ) فالرزق ليس مطلبا لحد ذاته وإنما لسد الحوائج العبد لكي لا يحتاج إلى بذل وجهه0قال صلى الله عليه وسلم: طوبى لمن رزقه الله الكفاف ثم صبر عليه *.*
وأما عن أسباب التوسيع في الرزق فقد ورد في ذلك أحاديث وقبلها قول الله تبارك وتعالى:ومن يتق الله يجعل له مخرجاً. )قال ابن مسعود رضي الله عنه هي إن أكبر آية في القرآن فرحاً ) فعليك بتقوى الله عز وجل ، و قال الله تعالى : " و أمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقاً نحن نرزقك و العاقبة للتقوى " ،وقال تبارك وتعالى: ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون
و قال عز من قائل : " استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * و يمددكم بأموالٍ وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا "فدوام الإستغفار يأتي كذلك بالرزق , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )
و قال صلى الله عليه وسلم: من أحب أن يبسط له في رزقه و أن ينسأ له في أثره فليصل رحمه *.*) والصلة تزيد في الرزق ،ومثل ذلك كثير وجامعها السبب الول وهو التقوى والله اعلم
اسجد لله سجده فى الثلث الاخير من الليل وهو اقرب مايكون منك واطل فى السجود واشتكى اليه حاجتك يفتح لك الابواب المغلقه
***************