من طرف آعظم هديه .... ؟ ...
جبل الانسان......على سعادة تغمره.....وهم يتركه......وإبتسامة تعلو وجهه ......بمجرد
حصوله على هدية
بغض النظر عن قيمتها...او الشخص الذي اهداها له.......فكيف إذا كانت قيمة جدا......ومن شخص
مهم في حياته...؟؟
وكيف إذا كانت من الله عز وجل......إنه يهب إالينا الهبات والهدايا......حتى وإن حاولنا أن
نحصيها.......عجزنا
من أعظم هدايا الله إلينا......هو شهر رمضان المبارك
من أروع صور رحمة الله بنا.....هي ان نحيا أيامه مرة اخرى
واخرين حرموا منه
لكن كيف نستقبل هدا الشهر وفي ماذا يمضي؟؟؟
نوم النهار....سهر الليل في سهريات ليست للذكر..مأدبة أكل يوميا ...محطات لاتزيح عنها اعيينا حتى
وان جحظت.........الخ
ومن يقدر قيمة الهدية؟؟ أو يفرح بها كما ينبغي؟؟
شهر تصفد فيه الشياطين......فيه كل ليلة رقاب تعتق
ومن صامه إيمانا واحتسابا...غفر له ماتقدم من ذنبه
ومن قام العشر الاواخر ايمانا واحتسابا...غفر له ماتقدم من ذنبه
اجرالنافلة فيه كالفرضة.....والفريضة تضرب في سبعين
تــــــفتح أبـــــــــواب الــــجنة.....وتغــــلق أبــــــواب النار
شهر يصرخ ....توبوا....ارجعوا.....انعموا بالجنة...واخلدوا فيها
لكن دون جدوى
دون أن يصغي الانسان.....أو يلتفت قليلا
الكل يخطيئ ويعصي.......وتزيغ قدمه على النهج السليم
نرتكب ذنوب كثيرة....ماصغر منها وما عظم
لكن من منا يتوب ويرجع......من منا يتبع الذنب بالاستغفار
مــــــــــــــــن مـــــــــــنا يـــــــتـــــــــوب
مهما فعلنا لنعلم أن هناك رب غفور رحيم....يقبل توبة التائب
قال تعال [ لاتتبعوا خطوات الشيطان ]
أجل إنها خطوات.....انها بداية ......ومرة تجر الاخرى
حتى وان زاغت قدمنا مرة ....لانتبعها باخرى
لان في كل مرة تزداد الخطوة اتساعا.......ونغوص في المعاصي
حتى وان وصلنا الى نقطة .....يتهيأ لنا اننا لانستطيع العودة
لكن الا رحمة الله بعبده ....أعظم.....وأكبر.....ألا نثق بالله ونرجع
هذا بعض حالنا
لنجعل هذا الشهر هو بداية للتغيـــــــير
ولنعمل على ذلك في ظل رجاء لا تمني
ولنستمر حتى بعده....لنجعله خطوة اولى
حتى وان عادت الينا الشيطان
وجد أناس ملأ قلبهم الايمان...وألسنتهم الذكر...واعمالهم تقوى الله
انها فرصة....رحمة ونعمة متجددة......لكن لانعلم هل سنرحم يها كرة اخرى أم لا
انها هدية قد لا نتحصل على مثيلتها.....فلنغتنمها
عسى أن تــــــعتــــق من النــــار بقيــــام ليـــــلة فيه
عسى ان يكون محور تحسين حياتك...قرات اية فيه
عســــــــى أن لا تكــــــون موجودا رمضـــــان اخر
الامر ليس بالمستحيل
الصلاة..القران..ضبط النفس..ذكر الله....همة وسعي.... وخوف من الله
قال رســــول الله عليــه أفضــل الصـــلاة والســــــــلام ( أتـــاكم رمضــــان شهـــر بركـــة يغشـــاكم الله
فيه فينـــزل الرحمـــة،
ويحـــط الخطــــايا، ويستجـــيب فيه الدعــــاء، ينظـــر الله تعالى إلى تنافســـكم فيه ويباهي بكم ملائكـــته
فــأروا الله مـــن أنفسكم
اخــــــــيراً فــــــإن الشقي من حــــرِمَ فيـــه رحمـــة الله ) رواه الطـــبرانـــي
الله يبارك لكم في ما بقى من رمضااااان
رمضان كريم""""
جبل الانسان......على سعادة تغمره.....وهم يتركه......وإبتسامة تعلو وجهه ......بمجرد
حصوله على هدية
بغض النظر عن قيمتها...او الشخص الذي اهداها له.......فكيف إذا كانت قيمة جدا......ومن شخص
مهم في حياته...؟؟
وكيف إذا كانت من الله عز وجل......إنه يهب إالينا الهبات والهدايا......حتى وإن حاولنا أن
نحصيها.......عجزنا
من أعظم هدايا الله إلينا......هو شهر رمضان المبارك
من أروع صور رحمة الله بنا.....هي ان نحيا أيامه مرة اخرى
واخرين حرموا منه
لكن كيف نستقبل هدا الشهر وفي ماذا يمضي؟؟؟
نوم النهار....سهر الليل في سهريات ليست للذكر..مأدبة أكل يوميا ...محطات لاتزيح عنها اعيينا حتى
وان جحظت.........الخ
ومن يقدر قيمة الهدية؟؟ أو يفرح بها كما ينبغي؟؟
شهر تصفد فيه الشياطين......فيه كل ليلة رقاب تعتق
ومن صامه إيمانا واحتسابا...غفر له ماتقدم من ذنبه
ومن قام العشر الاواخر ايمانا واحتسابا...غفر له ماتقدم من ذنبه
اجرالنافلة فيه كالفرضة.....والفريضة تضرب في سبعين
تــــــفتح أبـــــــــواب الــــجنة.....وتغــــلق أبــــــواب النار
شهر يصرخ ....توبوا....ارجعوا.....انعموا بالجنة...واخلدوا فيها
لكن دون جدوى
دون أن يصغي الانسان.....أو يلتفت قليلا
الكل يخطيئ ويعصي.......وتزيغ قدمه على النهج السليم
نرتكب ذنوب كثيرة....ماصغر منها وما عظم
لكن من منا يتوب ويرجع......من منا يتبع الذنب بالاستغفار
مــــــــــــــــن مـــــــــــنا يـــــــتـــــــــوب
مهما فعلنا لنعلم أن هناك رب غفور رحيم....يقبل توبة التائب
قال تعال [ لاتتبعوا خطوات الشيطان ]
أجل إنها خطوات.....انها بداية ......ومرة تجر الاخرى
حتى وان زاغت قدمنا مرة ....لانتبعها باخرى
لان في كل مرة تزداد الخطوة اتساعا.......ونغوص في المعاصي
حتى وان وصلنا الى نقطة .....يتهيأ لنا اننا لانستطيع العودة
لكن الا رحمة الله بعبده ....أعظم.....وأكبر.....ألا نثق بالله ونرجع
هذا بعض حالنا
لنجعل هذا الشهر هو بداية للتغيـــــــير
ولنعمل على ذلك في ظل رجاء لا تمني
ولنستمر حتى بعده....لنجعله خطوة اولى
حتى وان عادت الينا الشيطان
وجد أناس ملأ قلبهم الايمان...وألسنتهم الذكر...واعمالهم تقوى الله
انها فرصة....رحمة ونعمة متجددة......لكن لانعلم هل سنرحم يها كرة اخرى أم لا
انها هدية قد لا نتحصل على مثيلتها.....فلنغتنمها
عسى أن تــــــعتــــق من النــــار بقيــــام ليـــــلة فيه
عسى ان يكون محور تحسين حياتك...قرات اية فيه
عســــــــى أن لا تكــــــون موجودا رمضـــــان اخر
الامر ليس بالمستحيل
الصلاة..القران..ضبط النفس..ذكر الله....همة وسعي.... وخوف من الله
قال رســــول الله عليــه أفضــل الصـــلاة والســــــــلام ( أتـــاكم رمضــــان شهـــر بركـــة يغشـــاكم الله
فيه فينـــزل الرحمـــة،
ويحـــط الخطــــايا، ويستجـــيب فيه الدعــــاء، ينظـــر الله تعالى إلى تنافســـكم فيه ويباهي بكم ملائكـــته
فــأروا الله مـــن أنفسكم
اخــــــــيراً فــــــإن الشقي من حــــرِمَ فيـــه رحمـــة الله ) رواه الطـــبرانـــي
الله يبارك لكم في ما بقى من رمضااااان
رمضان كريم""""
